إحترس
البيت آل
إلى
السّقوط!!
أعوام مرّت من هنا
واللافتة
..... وحيدة ......
مشدودة فوق الجُدر
والريح يعبث والسهر
واللون غيّره المطر
والنّاس تحتها هادئون
والوقت بخّر ما تبقى من حزر
وذلك البيت العتيق
مازال ينظر للطريق
للنيل يحكى قصة
والشّمس مازالت تقبّل وجهه
عند الشروق...
واللافته ..
لم يعد لها وجود
وبلا شروط دائماً
هذا الوطن
ضدّ السقوط ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق